التربية الإيجابية للاطفال - AN OVERVIEW

التربية الإيجابية للاطفال - An Overview

التربية الإيجابية للاطفال - An Overview

Blog Article



الروتينات تلعب دوراً حاسماً في الحياة اليومية للأطفال. تساعد الروتينات في تقديم هيكل واضح يمكن للأطفال الاعتماد عليه، مما يزيد من الشعور بالأمان والاستقرار.

تعليم المحبة والتعاون: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)، مما يشير إلى أهمية تعليم الأطفال المحبة والتعاون مع الآخرين.

كيف يمكننا كوالدين أن نكون نماذج أدوار سليمة لأطفالنا؟

تُعد “التحقيق في المشاعر” أداة مفيدة أخرى. يشجع هذا الأسلوب الوالدين على استكشاف مشاعر الأطفال وفهمها، بدلاً من تجاهلها أو التقليل من شأنها.

مدير الدقيقة الواحدة: فن القيادة الفعالة في دقائق معدودة

في المجمل، التربية الإيجابية هي أكثر من مجرد مجموعة من القواعد أو الاستراتيجيات. بل هو نهج شامل يتعلق بالطريقة التي نتفاعل بها مع أطفالنا في الحياة اليومية، وكيف نشكل علاقاتنا معهم.

التساهل أو التوقعات المنخفضة أو الممتلكات المادية كوسيلة للتعبير عن الحب لن يؤدي إلا إلى إفساد أطفالك.

يولد الأطفال بالعديد من الاختلافات في شخصياتهم وقدراتهم وتفضيلاتهم. فكلما فهمنا تفرد أطفالنا، أصبحنا قادرين على مساعدتهم واختيار الوسيلة الأنسب للتعامل معهم.

قد يدعمون المساواة الامارات بين الجنسين بشكل علني ، ومع ذلك قد يتصرفون وفقًا لخطوط النوع الاجتماعي. نتيجة لذلك يكون تأثير التواصل غير اللفظي أكثر على الأطفال مقارنة بالرسالة التي يتم نقلها إليهم علانية، فهناك ثلاث طرق لمعرفة كيف يتصرب الآباء مع نوع الطفل :

الولايات المتحدة أوروبا آسيا أفريقيا أميركا اللاتينية الرأي

تنبع التربية الإيجابية من القلب، فهي نتائج حب الطفل الكبير من قِبل مقدم الرعاية، لذا فهي لا تتطلب سوى حباً صادقاً وبعضاً من المتطلبات الآتية:

كل شخص يرتكب أخطاء، بما في ذلك الامارات الأهالي. ويحتاج الأطفال والمراهقين لتعلم أن الأخطاء تحدث، ولكنهم مسئولون عن تحديد والاعتراف بأخطائهم وعن محاولة تجنب تكرار نفس الأخطاء في المستقبل.

إذا كنت تريد أن يتصرف ابنك بطريقة معينة ، فأنت بحاجة أولاً إلى إجراء تغييرات في نفسك. من الأفضل دائمًا أن تسأل نفسك: "ما هو تأثير قراري على طفلي؟"

قد يكون من الصعب تحويل الأمور إلى الإيجابية عندما يتعلق الأمر بالأطفال، وخاصةً العنيدين منهم والذين يحبون التواصل والتعبير عن ذاتهم بالصراخ، ولكن على الأهل أن يعرفوا أنّ التصرف السلبي الذي يقوم به الطفل ناتجٌ عن حاجة عاطفية، أو فكرية، أو جسدية، أو روحانية، وأنه يلتجئ إلى أهله حتى يحصل عليها، وعليهم في هذه الحالة محاولة فهم حاجات الطفل، ومحاولة تعليمه على طرق تنفيس غضبٍ إيجابية أخرى.[٣]

Report this page